" يَمرُ بي طَيفهُ بينَ حينٍ وآني يمرُ في كُلِ دهرٍ من الدهورِ دهرانِ والعَقلُ أحياناً يصومُ عن ذكرهِ ڪ صائمٍ جائعٍ وعطشانِ فإني حقاً أُعاني ولا أعاني لمنْ لاجلهِ أُعانيوالقَلبُ إذا صامَ صامَ وصَومهُ ليسَ ڪ صومِ الغزِلاني، وإن صبرتُ صبرتُ وما صَبري الا ڪ صبرِ آل موسى أبن عمرآنِ وأن رأيتهُ في حُلمٍ او رؤيةٍ ف ياليتَ نَومي ڪ نومِ الكسلانِي وحَتى الدَمعُ من عينهِ لهُ لذةٌ فَما هوه الا ڪ مثلِ وابلٍ على صَـفوانِ" #بائس_الامه #باز_يجمعنا #شعر
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور