بينما تطالب السلطة الفلسطينية العالم بالعدالة للصحفية شيرين أبوعاقلة تفرج عن المتهمين بمقتل نزار بنات. مع أنه أظهرت الكاميرات وشهود العيان أن هؤلاء هم من تسببوا بمقتله بسبب الضرب العنيف أثناء اعتقاله، إلا أنهم أفرجوا عنهم، لأنهم بالأساس أرادوا قتله لإسكاته.هذا هو حالنا في بلادنا العربية لا صوت يعلو فوق صوت السلطة الحاكمة.وكل معارض هو عدو ويجب تصفيته أو سجنه.ولا بد لليل أن ينجلي……… #إزدواجية_المعايير #العدالة_لنزار_بنات #العدالة_لشيرين_أبوعاقلة #السلطة_لا_تمثلني