أَنا للطريق .. هناك مَنْ تمشي خُطَاهُعلى خُطَايَ, وَمَنْ سيتبعني إلى رؤيايَ ..مَنْ سيقول شعراً في مديح حدائقِ المنفى ..أمامَ البيت، حراً من عبادَةِ أمسِ ..حراً من كناياتي ومن لغتي, فأشهدأَنني حيُّوحُرُّحين أُنْسَى ..! #محمود_درويش #درويش_فلسطين #القدس_عاصمة_فلسطين #حرٌّ #المختلين
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور