مالحياة سوى مواعيد لم تسجل على دفتر الإنتظار وتذاكر سفر سجلت باسمائنا على متن القطار ورسائل عقيمة كتبت بدون ان تعرف قارئها لأنها كانت كلمات دون إختيار........هكذا نعيش قصة حبنا دون أن نأخذ القرار.....
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور