أمّا الآنفلا أُريد المُحاربة ثانيةًلأجل أيّ شيءٍأُريد أن أستريح للأبدوأن يأتيني ما هو مكتوبًا لي دون عناء.كأن أراه بكُل سلاسةٍ يجلس جواري، يَربت على كتفي تعويضًا عن هذا العمر من الركض •
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
أمّا الآنفلا أُريد المُحاربة ثانيةًلأجل أيّ شيءٍأُريد أن أستريح للأبدوأن يأتيني ما هو مكتوبًا لي دون عناء.كأن أراه بكُل سلاسةٍ يجلس جواري، يَربت على كتفي تعويضًا عن هذا العمر من الركض •
كن أول من يعلق على هذا المنشور
كلمات المرور التي أدخلتها غير متطابقة. حاول مرة اخرى