close

أمّا الآن‏فلا أُريد المُحاربة ثانيةً‏لأجل أيّ شيءٍ‏أُريد أن أستريح للأبد‏وأن يأتيني ما هو مكتوبًا لي دون عناء.‏كأن أراه بكُل سلاسةٍ يجلس جواري، يَربت على كتفي تعويضًا عن هذا العمر من الركض •

close
مصطفى مصلح

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح