وإذا الكِلابُ عَوَت عليكً فدَارِها بلقمةٍ تُمْسِ الكلابُ صِحَابَا ُتُلقي التحيةَ إن مررتَ حَفَاوةً وإذا رأتكَ تُحرِك الأذْنَابَا ولكنْ مَنْ زَجَرَ الكلابَ مُعَاديَا نَبحت عليْهِ وكَشَّرت أنَيابًا دارِ السَفيهَ بمنحةٍ وتَجاهل ٍ بَعضٌ التجاهلِ قد يكونُ صَوابَا #النشامى