في قاعة رشاد الشوا كان اليوم عرساً لعريس تزفه السماء، ونحتفي به نحن في عرينه غزة، إنه الشهيد الفذ #جمعة_الطحلة، الاسم الذي جمع كل ما يمكن تسميته #صراع_الأدمغة، والرجل الذي هزم العدو في كل جولاته السيبرانية معه، حتى لم يجد العدو بداً من نزاله. فظن أنه بالقتل سيسكته، ولكنّ جمعة كان السنبلة التي ملأت الوادي سنابل، وفي كل سنبلة منه مائة جمعة ! #الفاتح
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
في قاعة رشاد الشوا كان اليوم عرساً لعريس تزفه السماء، ونحتفي به نحن في عرينه غزة، إنه الشهيد الفذ #جمعة_الطحلة، الاسم الذي جمع كل ما يمكن تسميته #صراع_الأدمغة، والرجل الذي هزم العدو في كل جولاته السيبرانية معه، حتى لم يجد العدو بداً من نزاله. فظن أنه بالقتل سيسكته، ولكنّ جمعة كان السنبلة التي ملأت الوادي سنابل، وفي كل سنبلة منه مائة جمعة ! #الفاتح