في ختام قصة يوسف عليه السلام : "إنَّ ربي لطيفٌ لما يشاء"بُعده عن والده لطف، رميه في البئر لطف، شِراؤه بدراهم معدودة لطف، فتنة امرأة العزيز لطف، وسِجنه لطف، ليصبح بعدها ملكاً على مصر فلولا سلسلة الابتلاءات التي مرّت به لما نال هذا التمكين العظيم .. أيضيق صدرك للبلاء بعد هذا ؟
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
في ختام قصة يوسف عليه السلام : "إنَّ ربي لطيفٌ لما يشاء"بُعده عن والده لطف، رميه في البئر لطف، شِراؤه بدراهم معدودة لطف، فتنة امرأة العزيز لطف، وسِجنه لطف، ليصبح بعدها ملكاً على مصر فلولا سلسلة الابتلاءات التي مرّت به لما نال هذا التمكين العظيم .. أيضيق صدرك للبلاء بعد هذا ؟