صاحب من يُظلك في الشّدائد، ويُسندك في النّوائب، فما الصّاحب الوفي إلا كروح واحدة في جسد واحد، تتألم بما يؤلمك وتفرح إذا سعدت..
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
صاحب من يُظلك في الشّدائد، ويُسندك في النّوائب، فما الصّاحب الوفي إلا كروح واحدة في جسد واحد، تتألم بما يؤلمك وتفرح إذا سعدت..
كن أول من يعلق على هذا المنشور
كلمات المرور التي أدخلتها غير متطابقة. حاول مرة اخرى
صاحب من يُظلك في الشّدائد، ويُسندك في النّوائب، فما الصّاحب الوفي إلا كروح واحدة في جسد واحد، تتألم بما يؤلمك وتفرح إذا سعدت..