يا صاحِ، ما ألِفَ الإعجابَ من نفرٍ، إلا وهم، لرؤوسِ القومِ، أعجابُ ما لي أرى المِلكَ المحبوبَ يمنعُهُ، أن يفعلَ الخيرَ، مُنّاعٌ وحُجّابُ؟ قد ينجُبُ الولدُ النامي، ووالدهُ فَسْلٌ، ويفْسلُ، والآباءُ أنجاب فرَجِّبِ اللَّهَ صِفْراً من محارِمِهِ، فكم مضتْ بك أصفارٌ وأرجاب ويعتري النفسَ إنكارٌ ومعرفةٌ #اعذب_الشعر #هارموني #لو_سألوك #الطقس_حلو 🙏
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور