كفى بالعلم شرفًا أن يدّعيه من لا يحسنه، ويفرح إذا نُسب إليه من ليس من أهله. وكفى بالجهل ذمًّا أن يتبرأ منه من هو فيه.|| سيدنا علي بن أبي طالب، كرم الله وجهه ورضي عنه.
كن أول من يعلق على هذا المنشور
لا يوجد نتائج
كلمات المرور التي أدخلتها غير متطابقة. حاول مرة اخرى