من يقيم روحك ويصلح ما أفسدته الدنيا وهشمه الناس فيك هو الأجدر أن يرافقك ويسكنك
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
من يقيم روحك ويصلح ما أفسدته الدنيا وهشمه الناس فيك هو الأجدر أن يرافقك ويسكنك
كن أول من يعلق على هذا المنشور
كلمات المرور التي أدخلتها غير متطابقة. حاول مرة اخرى