close

#خطايا_العذارى دائما سكون الليل يأتي وتأتي الأفكار التي تسبقنى على الوساده، لنستذكر حالنا وكأنها محاكمة النفس ما قبل الليل.وأسئلة تتردد وسط عاصفة الذكريات والخوف مما هو آت.من هنا ومن وجهة نظري المتواضعه بدأت قصة ثلاث شقيقات، عاث بهم الزمن، وأفواه المجتمع الذي لا يرحم بموروث (العادات والتقاليد) والتي هي أشبه بعاهات توارث من جيل إلى جيل.ومفهوم العنوسة في مجتماعاتنا وكأنه إحتقار، كأنه حكم إعدام وكل أفعالها عيب.وحين تجتمع عدة عناصر تحيط شخص لا حول له ولا قوة، تكون القرارات فرارا دون تفكير بالعواقب.بين نظرة المجتمع والغريزة الانثوية ل منال محور الشخصية وإفتعال شعارا يصلح به التضحية، ولكنها تضحية مزيفه.بين أن تقايض منزل يحتوي ضعفهما برجل يعشق المال.وحين أبدعت الكاتبة بقولها :(ظل يحدق جدران الشقة وكأنها الفتاة رابعة التي يتغزل بمفاتنها) والكلام هنا عن محروس الخمسيني الذي إكتمل شجعه حين وصفته قائلة :(يراقبهم كذئب ينظر أن يتفرق القطيع لينقض على فريسته)..ولكنه نال من فريسته الضعيفه حتى بعد مماته دون أن تنال منال شيء.. بل خسرت..الكاتبة @Shereen Reda

close
طارق محمد
منذ سنة

أشكرك أستاذ طارق على تقييمك وسعيدة برأيك فالقصة 🌹🌹

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح