اليوم شاهدتُ فيلمًا وثائقيا عن سقوط الاندلس وتفطر قلبي حزنًا على وهن المسلمين في تلك الفترة، وتخيلت كمية المعاناة التي عانها النساء والأطفال حينئذ، وكم الدماء المسفوكة والظلم التي تعرض لها أهل الاندلس، صادف هذا مع قرائتي الحالية لرواية ثلاثية غرناطة للعزيزة رضوى عاشور -رحمها الله-، تتملكني حاليا نوبة حزن شديد عليها، علنا نستردها ونسترد عزة المسلمين يومًا ما، ألا إن نصر الله قريب.
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور