يا نَسْمَة رنّحتْ أعطافَ وادينا قِفي نُحيِّيك أو عوجي فحيِّينامرَّتْ مع الصبح نَشْوَى في تكسُّرها كأنَّما سُقِيتْ من كفِّ ساقيناإنّا على العهدِ لا بعدٌ يحوِّلنا عن الودادِن ولا الأيامُ تُنْسينا
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور