" وخصصتُ قلبكِ بالودادِ كأنه وطنٌ وأنت مدينتي أحيا بها ما مسني مللٌ بقربكِ مرةً هل تسأمُ النبضاتُ من أحبابها؟ "
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
" وخصصتُ قلبكِ بالودادِ كأنه وطنٌ وأنت مدينتي أحيا بها ما مسني مللٌ بقربكِ مرةً هل تسأمُ النبضاتُ من أحبابها؟ "
كن أول من يعلق على هذا المنشور
كلمات المرور التي أدخلتها غير متطابقة. حاول مرة اخرى