close

‏" وخصصتُ قلبكِ بالودادِ كأنه ‏وطنٌ وأنت مدينتي أحيا بها ‏ما مسني مللٌ بقربكِ مرةً ‏هل تسأمُ النبضاتُ من أحبابها؟ "

close
Ahmed Albusaidi

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح