وأَتَى الحَبيبُ فرحتُ ألثمُ راحةً أَشبَعْتُهَا مِنْ مُهجَتِي تَقبِيلَاوَتبسَّمتْ فَجَذَبْتُهَا وَوَهبتُهَا في ثَغرِهَا شغَفًا يَعيشُ طَوِيلَافكأنَّمَا قَبَّلْتُ إذْ قَبَّلْتُهَا مَعْنَى التَّبَسُّمِ حَاليًا ونَبِيلَاوكَأنَّ رُوحي قد حَكَتْها بسمةً لمَّا رشَفتُ حُبورَها المبذولَا
وأَتَى الحَبيبُ فرحتُ ألثمُ راحةً أَشبَعْتُهَا مِنْ مُهجَتِي تَقبِيلَاوَتبسَّمتْ فَجَذَبْتُهَا وَوَهبتُهَا في ثَغرِهَا شغَفًا يَعيشُ طَوِيلَافكأنَّمَا قَبَّلْتُ إذْ قَبَّلْتُهَا مَعْنَى التَّبَسُّمِ حَاليًا ونَبِيلَاوكَأنَّ رُوحي قد حَكَتْها بسمةً لمَّا رشَفتُ حُبورَها المبذولَا