و إنه لمن سفاسف الأمور أن تقيس نفسك على غيرك من الأنام أن يقرن الرجل نفسه بغيره بمن صنعته أموال أبيه أنفقوا عليه الباهظ و النفيس ليخرج بحلة إنسان من حلة إبليس و أنت الذي صنعتك نيرانُ آتونِ السجون ، و دماءُ آثامِ الظنون ، و الصحوُ و الوعي و الغيّ و المجون ، و شدةٌ لا تهون ، و ضيقة فيها الجميع يخون .. أنت الرماد و الزناد و الجياد و الجهاد و هم ..و هم وهمٌ لا يأبهون .| #فيض_القلم ، #كوانين 🌨|| #أبو_الحارث_محاميد
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور