تعز عليَّ نفسي وأعز عليها، ولا أرضى بأن ألمح انكساري في عين أحد، رُغم اتفاقي مع فكرة أن الناس للناس، وأن الأصدقاء وجِدوا من أجل هذا، إلا أنّي لا أهضم المواساة ولا أتقبلها، أنعزل عن الجميع في كلّ مرّة يُصيبني الحُزن، وألجأ لله وحدهُ حتّى يداويني الوقت، ثم أعود إليهم بقلبٍ سليم.. 🤍
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور