مقيدة بقيود بلا أقفال ...شعور بداخلي حبيس رغم ان الابواب مفتوحة لكنه يأبى ان يخرج ... اريد ان أتحدث دون توقف لكني اكتفي بالصمت ...لم أعد اريد ان ارى الحقيقة لاني أحببت هذا الشعور الزائف ...كنت اخاف خسارة أحد ، لكن الان اتمنى ان أخسر الجميع ...عندما علمت ان أمنياتي تتحق بالعكس اصحبت اتمنى السلبي في حياتي والتعاسة ..أحب أن أكون مع الجميع لكني أكره الاجتماع بهم ..ضجيج بداخلي يحاول ان يخرج دامعا كالانهار لكني اخرج الهدوء وأبتسم للجميع ..رغم الذكرايات السعيدة التي احتفظ بها الا اني أكتئب بلا سبب ..
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور