فلربما اتّسعَ المضيقُ ... و ربّما ضاقَ الفضاو لَرُبَّ أمرٍ مُسخِطٍ ... لكَ في عَواقِبه رِضااللهُ يَفعلُ ما يَشاءُ ... فلا تَكُن مُتَعرِّضااللهُ عَوَّدَكَ الجميلَ ... فَقِسْ على ما قَد مَضىصفي الدين الحلي----------------------------------------مختاراتي .. 📚عبدالقادر الحبيب
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور