close

"أقفُ على عتباتِ الدعاءِ وفي ظهري حسنُ الظنّ، وأمامي كل العوائقِ والعقباتِ وسننِ الكون التي لا تتغير، والعلمُ الواصلُ لحد اليقين بتناقضُ داخلي مع التسليمِ الكاملِ وتفويضِ الأمرِ لمن له الأمر، فأرفعُ يدي ولا ينطلق لساني، أقول يا رب.. ثم أتوقف، وأعاودُ فأقول يا رب.. ثم تأتي ألطافُ اللهِ تمسح على قلبي، وأتذكرُ أن في كل بلاءٍ نعمة، وفي كل دعاءٍ منحة، وكل أمرنا خيرٌ بإذن الله.ادعوا الله وأنتم موقنون، فإنّ قدرة الله أعظمُ من أن تحدَّهَا أسبابٌ أو يُعجزها بلاءٌ.".

close
Nada Saied

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح