" لما رأى سيدنا يوسف أخاه حزينًا وحيدًا، سارع بجبر خاطره وكشف هويته له؛ لتطمئن نفسه، وقال له: "إِنِّي أَنَا أَخُوكَ فَلَا تَبْتَئِسْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ" جبر الخواطر وتطييب النفوس من صفات الأنبياء ومن ساروا على نهجهم كانوا من الأتقياء #حبايب_أحلام_قدس #اقتباسات_رائعه