close

‏أوصى خطيب قضاعة وسيدهازهير بن جناب الكلبي فقال :إياكم أن تكونوا بالأحداث مغترين ولها آمنين ومنها ساخرين فإنه ما سخر قوم من قوم قط إلا ابتلوا ، ولكن توقعوها فإن الإنسان في الدنيا غرض تعاوره الرماة ، فمقصر دونه ومجاوز لموضعه وواقع عن يمينه وشماله ثم لابد أن يصيبه.

close
حمزه محمد

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح