أوصى خطيب قضاعة وسيدهازهير بن جناب الكلبي فقال :إياكم أن تكونوا بالأحداث مغترين ولها آمنين ومنها ساخرين فإنه ما سخر قوم من قوم قط إلا ابتلوا ، ولكن توقعوها فإن الإنسان في الدنيا غرض تعاوره الرماة ، فمقصر دونه ومجاوز لموضعه وواقع عن يمينه وشماله ثم لابد أن يصيبه.
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور