أصدَقُ ما يكونُ المَرءُ عندمَا يَسيلُ الليلُ على نَوافِذِ صدرِه، اللهُ ما أجمَلَ الهمسَ الذِي يَتسَرَّبُ مِنْ شُرفَةِ القَلب، ومَا أدفأَ مواقِدَ الحنينِ تبُثُّ من المداخنِ رسائِلَها التي ظلَّ يكبِتُها النّهار، إنَّ الإنسانَ لا يَكونُ إنسانًا حقيقيًا حتَّى يتجَرَّدَ ليلاً منْ نَفسِهِ أمَامَ نَفسِه..!.ــــــــــــــــــــــــــــــــــعادل عبد الرحمن
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور