تمازِحُ تِربَيها جِِهارًا و ما درت *** بصَبٍّ عَلاه الشوقُ قِدْمًا و ما تدرى فتأرَنُ كالظبيِ استرابَ و تنثَنى *** تثنِّيَ أُملودٍ و تَبسِمُ عن دُرِّ تُديرُ عُيونًا تَحسُدُ الريمُ حَورَها *** و تُسدِلُ شَعرًا كالدُجى حَفَّ بالبَدرِ(الشاعر عقيل مسلم الحِلّي)
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
تمازِحُ تِربَيها جِِهارًا و ما درت *** بصَبٍّ عَلاه الشوقُ قِدْمًا و ما تدرى فتأرَنُ كالظبيِ استرابَ و تنثَنى *** تثنِّيَ أُملودٍ و تَبسِمُ عن دُرِّ تُديرُ عُيونًا تَحسُدُ الريمُ حَورَها *** و تُسدِلُ شَعرًا كالدُجى حَفَّ بالبَدرِ(الشاعر عقيل مسلم الحِلّي)