يمثل العنف ضد المرأة، وخصوصاً عنف العشير والعنف الجنسي مشكلة مستديمة وكبيرة من مشاكل الصحة العامة، وانتهاكاً لحقوق الإنسان التي تتمتع بها المرأة.تشير التقديرات العالمية المنشورة من منظمة الصحة العالمية (المنظمة) أن واحدة من كل 3 نساء (30%) في أنحاء العالم كافة تتعرض في حياتها للعنف البدني و/ أو العنف الجنسي على يد العشير أو غير الشريك. #معاناه_المراه
منذ سنة
قد تكون النسبة اكبر من كدة لكن غالبية ما يحدث للمرأة من أذى يحدث في غير بلاد المسلمين لان امتهان المرأة في الهند مثلا فوق التوقع والخيال وكذلك تسخيرها واستعبادها في الغرب باسم الحرية اسهم بشكل كبير فيما تتعرض له أما في بلادنا الاسلامية والعربية فالبعد عن وصايا القران الكريم ومخالفة اخلاق وسنة سيدنا محمدعليه الصلاة والسلام سبب لما يحدث من كثير من الظلم الاجتماعي للمرأة والرجل على حد سواء