ماذا تريد؟-المزيد.وإن كان حزنًا؟-وإن كان كما ذكرت .مالي أراك دون مخالب على غير عادتك؟-عاندتني الحياة وخاصمني قلبي .ولما؟-كل ما أردته كان يناقض ما أرادته الحياة وكنت أُعافر ومازالت تعاند، وأما عن حال قلبي البائس فهو معه كل الحق فكأني العائق الوحيد أمام سعادته. #هشام_سليمان ١٠٢٢٠٢٣
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور