بدأ اهتمام آدم بالكتب منذ فترة مبكرة، عندما كان في الصف الخامس الابتدائي، فقد عثر في مكتبة المدرسة الصغيرة التي أنشأها معلم اللغة العربية، في وقت تكاد أن تنقرض ظاهرة المكتبات المدرسية في العراق، على كتاب صغير بغلاف رُسم عليه صرصار عملاق يجلس على سرير وينظر إلى ظله الآدمي بنظرة ذاهلة ومذعورة. وكان الكتاب عبارة عن رواية حملت عنواناً لافتاً أثار فضول الفتى الصغير : المسخ!. #ترشيحات_قصص_قصيره #اليوم_العالمي_للقصة_القصيرة #النشره_الادبيه
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
بدأ اهتمام آدم بالكتب منذ فترة مبكرة، عندما كان في الصف الخامس الابتدائي، فقد عثر في مكتبة المدرسة الصغيرة التي أنشأها معلم اللغة العربية، في وقت تكاد أن تنقرض ظاهرة المكتبات المدرسية في العراق، على كتاب صغير بغلاف رُسم عليه صرصار عملاق يجلس على سرير وينظر إلى ظله الآدمي بنظرة ذاهلة ومذعورة. وكان الكتاب عبارة عن رواية حملت عنواناً لافتاً أثار فضول الفتى الصغير : المسخ!. #ترشيحات_قصص_قصيره #اليوم_العالمي_للقصة_القصيرة #النشره_الادبيه