close

"برقت شرارة الإسلام في قلبي منذ ٢٠ عاما" قالها الأب هيلاريون هيجي وهو يعلن اعتناقه الإسلام.من الأرثوذكسية إلى الكاثوليكية الشرقية عام ٢٠١٧ إلى الإسلام منذ خمسة أيام فقط.كان يستعد لتأسيس كنيسة خاصة به ينشر من خلالها الكاثوليكية حيث أنه كان من الآباء المرموقين والمحاضرين المميزين.. ولكن شرارة الإسلام التي شغلته منذ عشرين عاما وجدت حاضنتها مع جائحة كورونا، حيث وجد هيلاريون فرصته للإنعزال ودراسة الأمر والبحث عن الحقيقة بجدية وصفاء.وفي النهاية يعلن أنه اقتنع بالإسلام دينا.. حيث قال تعبيرا رائعا معبرا: كأنني عدت إلى الوطن.ورأى أنه من غير اللائق أن يبقى كاهنا الكاثوليكية في الظاهر ومسلما في الباطن فأعلن اعتناقه الإسلام وغير اسمه ليكون سعيد عبد الفتاح، فتح الله عليه ورزقه سعادة الدارين.زميله السابق في السلك الكنسي يدعو أتباعه للصلاة من أجل عودة الأخ سعيد إلى الكاثوليكية ونحن ندعو الله أن يثبتنا وإياه على الإسلام.

close
المسلمون الجدد
المشرف Hamzi Naoui  • 

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح