close

يا طائِراً قَد باتَ يَندُبُ إِلفَهُوَيَنوحُ وَهوَ مُوَلَّهٌ حَيرانُلَو كُنتَ مِثلي ما لَبِستَ مُلَوَّنحُسناً وَلا مالَت بِكَ الأَغصانُأَينَ الخَلِيُّ القَلبِ مِمَّن قَلبُهُمِن حَرِّ نيرانِ الجَوى مَلآنُعِرني جَناحَكَ وَاِستَعِر دَمعي الَّذيأَفنى وَلا يَفنى لَهُ جَرَيانُحَتّى أَطيرَ مُسائِلاً عَن عَبلَةٍإِن كانَ يُمكِنُ مِثلِيَ الطَيَرانُ

close
أحمد بلخوجه

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح