يعوَّض الله ما راحَ من حُب رغم ما قدمناه ليبقى ، وما ضاعَ من أحلام رغم بساطتها لنرضى ، وما فُقِد من أمنيات رغم سعينا لها طوعًا أو كرهاً ، وما تبخّر من وعود أُخذَت على محمل الجد ودفعنا ضريبتها ألمًا و وجعاً ... يعوَّض الله ، ويأتي بخير مما حُرمنا منه ، فعطاؤه رحمة ومنعه لحكمة ... بالله رضينا ربَّا وازددنا لهُ حُبًا مهما ابتُلينا ، وفي الغد ربنا يعوَّض علينا...!
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور