close

ايا قَناديل البُيوت لا تغيبيولا تَحْني لِقبضة الأبْوابِ شِتاتهاويَا زَغاريد الرَجى في وَريديوفِي مَسْمَعي ووِجْداني إِنباتُهاطُولي عليَّ وعليّ اسْتبيدي . . في دُنيا وفي اخرة سُباتها . . أدُنيا تُفرّقني عن عَضيدي . . ؟وآخرة تَلم الشَعث وحبّاتها . . فمَالِ القومِ من هذي يزيدِيولِتلك الباقيةِ اسْتهجارُ جَنّاتُها

close
قطرات حبر
أحمد الحمادي  • 

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح