ايا قَناديل البُيوت لا تغيبيولا تَحْني لِقبضة الأبْوابِ شِتاتهاويَا زَغاريد الرَجى في وَريديوفِي مَسْمَعي ووِجْداني إِنباتُهاطُولي عليَّ وعليّ اسْتبيدي . . في دُنيا وفي اخرة سُباتها . . أدُنيا تُفرّقني عن عَضيدي . . ؟وآخرة تَلم الشَعث وحبّاتها . . فمَالِ القومِ من هذي يزيدِيولِتلك الباقيةِ اسْتهجارُ جَنّاتُها
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور