close

كلمتين عالقات بحلقي من زمان:أن ترتكب كبيرة من كبائر الذنوب مهما كانت مستحقرة في أعين الناس فهذا يندرج تحت بند الضعف البشري والذنب القابل للنسيان من البشر والغفران من الله إذا إقترن بتوبة صادقة، لكن محاولة إخفاء هذا الذنب بإرتكاب ما هو أكبر منه جرماً وجريرة كالسقوط الأمني ومعاونة المحتل فهذا عين الحماقة، لأن سقوطك الأمني وإن كان يؤخر فضيحتك الأخلاقية لكنه يراكمها بفضيحة أكبر وأكبر لا ينساها الناس ولا يغفرها الله!

close
محمدعلي ناصر
منذ سنة

صحيح مهما كانت الخطيئة ممكن ان تغتفر الا الخيانة حتى الكفر له توبة واستتابة

ليس لها من دون الله كاشفه

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح