لو غيرنا مفهومنا عن تعليم أطفالنا، من أننا (نعلمهم) إلى أننا (نتعلم معهم) فإن هذا سيحدث فارقا عظيما، جد عظيم.بدل أن يظن ولي الأمر أنه لا بد أن يكون عارفا بالأمر ليعلمه ولده، سيأخذ بيد ولده في رحلة بحثية، تسر قلب الصغير، وتثري عملية التعلم، وتفتح أبوابا رهيبة من الجمال والتواصل التربوي. وبدل أن يتعب ولي الأمر نفسه في متابعة الواجبات والتكليفات دون انتفاع، سيؤدي هو نفسه مثلها ويكتشف جديدا في كل مرة يتعلم فيها والفوائد في ذلك أكبر من أن تحصى، فجربها وادع لي #مهارات_التعلم