close
Descriptive Alt Text

#تدبر_آية #الجزء_التاسع_والعشرون ﴿ وَأَنَّهُ لَمَّا قَامَ عَبْدُ اللَّهِ يَدْعُوهُ كَادُوا يَكُونُونَ عَلَيْهِ لِبَدًا﴾ [الجن:١٩]وأنه لما قام عبد الله محمد صلى الله عليه وسلم يعبد ربه ببطن نَخْلة، متعبدًا كاد الجن من تهافتهم يكونون عليه كجماعاتٍ مُتَراكِمة من شدّة الزحام عند سماعهم قراءته للقرآن. -تفسير الميسر-عسى الله أن يجعلك مِن مَن بلغ عن ربه آية، أفلا تفسير لنا اليوم شيئًا من وردك؟🌙💚 #إشراقة #معًا_نجلي_عتمة_قلوبنا

close
فريق إشراقة

#تدبر_آية #الجزء_التاسع_والعشرون ﴿ وَأَنَّهُ لَمَّا قَامَ عَبْدُ اللَّهِ يَدْعُوهُ كَادُوا يَكُونُونَ عَلَيْهِ لِبَدًا﴾ [الجن:١٩]وأنه لما قام عبد الله محمد صلى الله عليه وسلم يعبد ربه ببطن نَخْلة، متعبدًا كاد الجن من تهافتهم يكونون عليه كجماعاتٍ مُتَراكِمة من شدّة الزحام عند سماعهم قراءته للقرآن. -تفسير الميسر-عسى الله أن يجعلك مِن مَن بلغ عن ربه آية، أفلا تفسير لنا اليوم شيئًا من وردك؟🌙💚 #إشراقة #معًا_نجلي_عتمة_قلوبنا

منذ سنة

﴿ يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ﴾ [ سورة المزّمِّل: 1]يعني بقوله: ( يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ ) هو الملتفّ بثيابه. وإنما عني بذلك نبيّ الله صلى الله عليه وسلم.واختلف أهل التأويل في المعنى الذي وصف الله به نبيه صلى الله عليه وسلم في هذه الآية من التزمُّل، فقال بعضهم: وصفه بأنه مُتَزمل في ثيابه، متأهب للصلاة.

منذ سنة

قال تعالى:{يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ ۚ إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ} [الحج : 1]يخاطب الله الناس كافة، بأن يتقوا ربهم، الذي رباهم بالنعم الظاهرة والباطنة، فحقيق بهم أن يتقوه، بترك الشرك والفسوق والعصيان، ويمتثلوا أوامره، مهما استطاعوا.ثم ذكر ما يعينهم على التقوى، ويحذرهم من تركها، وهو الإخبار بأهوال القيامة، فقال:{ إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ } لا يقدر قدره، ولا يبلغ كنهه، ذلك بأنها إذا وقعت الساعة، رجفت الأرض وارتجت، وزلزلت زلزالها، وتصدعت الجبال،

منذ سنة

واندكت، وكانت كثيبا مهيلا، ثم كانت هباء منبثا، ثم انقسم الناس ثلاثة أزواج.فهناك تنفطر السماء، وتكور الشمس والقمر، وتنتثر النجوم، ويكون من القلاقل والبلابل ما تنصدع له القلوب، وتجل منه الأفئدة، وتشيب منه الولدان، وتذوب له الصم الصلاب

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح