كان الزين كلَّما أراد أن يتزوج، ويقع في حبِّ فتاة من فتيات القرية، سرعان ما تلتفت الأنظار إليها وتتزوج، وقد اشتهر الزين بذوقه الرفيع في اختيار الفتيات، وقد بدأت معاناته منذ أن تساقطت أسنانه، وأشيع عنه أنَّه درويش وأنَّه من الأولياء والصالحين، ولذلك بنى علاقة صداقة قوية مع شخص اسمه "الحنين" وهو الرمز الصوفي في هذه الرواية. #الأدب_السوداني #الروايه_السودانيه #النشره_الادبيه
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
كان الزين كلَّما أراد أن يتزوج، ويقع في حبِّ فتاة من فتيات القرية، سرعان ما تلتفت الأنظار إليها وتتزوج، وقد اشتهر الزين بذوقه الرفيع في اختيار الفتيات، وقد بدأت معاناته منذ أن تساقطت أسنانه، وأشيع عنه أنَّه درويش وأنَّه من الأولياء والصالحين، ولذلك بنى علاقة صداقة قوية مع شخص اسمه "الحنين" وهو الرمز الصوفي في هذه الرواية. #الأدب_السوداني #الروايه_السودانيه #النشره_الادبيه