كان الأمر أشبه بشعور طفل أبكم، أغلق الباب على يديه ولم يستطع الصراخ.
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
كان الأمر أشبه بشعور طفل أبكم، أغلق الباب على يديه ولم يستطع الصراخ.
كن أول من يعلق على هذا المنشور
كلمات المرور التي أدخلتها غير متطابقة. حاول مرة اخرى