-كطَيْرٍ شريد.....عاش عُمره كله يتأمل السماء مِن عُشه، ويخشى أن يخرج فلا يعود.... وفي أوَّلِ مَرةٍ قرر فيها أن يُعانِق السماء، وأن يتخلى عن خوفه ولو قَليلاً التقطَهُ صقرٌ جارح، لم يهنأ بِأجنِحَتِه، ولم تَهنَأ بِهِ السماء.- آيـة.
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور