close

قلبٌ..لا أدري أوهبني الله له أو وهبه لي، فهو مثار الألم ومهبط الرحمة جميعًا. ولقد ورد في أثرٍ من الآثار إن العبد إذا دعا لإنسانٍ قد اشتد بلاؤه فقال: اللهم ارحمه.يقول الله: كيف أرحمه من شيءٍ به أرحمه؟وكيف يرحمني الله من هذا القلب وقد رحمني به في ذات نفسي؟! - الرافعي| رسائل الأحزان.

close
Hager Sayed

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح