معينُ الدمعِ لن يبقى معينا..فمن أيِّ المصائبِ تدمعينا..زمانٌ هوَّنَ الأحرارَ منّافُديتِ وحَكَّمَ الأنذالَ فينا..
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
معينُ الدمعِ لن يبقى معينا..فمن أيِّ المصائبِ تدمعينا..زمانٌ هوَّنَ الأحرارَ منّافُديتِ وحَكَّمَ الأنذالَ فينا..
كن أول من يعلق على هذا المنشور
كلمات المرور التي أدخلتها غير متطابقة. حاول مرة اخرى