رفقًا بهؤلاء الذين أخذوا بحظٍ وافرٍ من الشقاء والتعب؛ حتى فقدوا أو كادوا أن يفقدوا الأمل في أن يبلغوا أي قدر من الراحة والسعادة ولو بأدنى سبب.إن شئتم فكونوا لهم وجه الأمل، فلبئس ما تفعلون أن تكونوا حِملًا جديدًا في ميزان الحزن والنَصَب. #شيماء_علي_جمال_الدين
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور