قال ابن القيم رحمه الله : من عامل خلق الله بصفة عامله الله بتلك الصفة بعينها في الدنيا والآخرة ؛ فالله تعالى لعبده على حسب مايكون العبد لخلقه … فكما تدين تدان ، وكن كيف شئت فإن الله تعالى لك كما تكون أنت له ولعباده .
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور