إلى هؤلاء الذين ينتظرون اللحظة المناسبة لإصلاح علاقتهم مع الله .. يؤسفني أن أخبركم أن القبور مليئة بمنتظرين سابقين لهذه اللحظة المناسبة في نفس الوقت يسرني أن أخبركم أن اللحظة المناسبة بالنسبة لكم مازالت بين أيديكم!! لكن (الآن)حتى لا تندم حين لن ينفع الندم إياك أن تخسر لحظتك المناسبة هي الآن قم وقف بين يدى الله وفؤاد قلبك يردد أعِنّي عليَّ فإنِي عدوي وأنت عَليم بِكلِّ الخَفايااللهم صل وسلم وبارك على نبينا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين #الكتابة
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور