بيوت جاهيل التي هُجرت الأن ، هي ليست مجرد بيوت لأُسر عاشت في عزلة الجدران والحوائط واستقلت عن الجغرافيا ، هذه البيوت كانت مضايف وداووين أستقبلت المرضى وطلاب العلم والباحثين عن عمل ، وضيوف هزيع الليل الذين انزلتهم القوافل والسيارات من فجاج البلاد البعيدة والقريبة ، كلهم استقروا فيها وعاشوا وسط رحابة ساكنيها وتقاسموا معهم الطعام والمحبة والفراش . هذه البيوت التي اُخليت الأن من ساكنيها لم تكن مجرد بيوت فقط ولكنها كانت قيم وأخلاق بنيت بالترحاب والمودة والأواصر القوية .فإذا جاؤوكم يا أهل جا
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
بيوت جاهيل التي هُجرت الأن ، هي ليست مجرد بيوت لأُسر عاشت في عزلة الجدران والحوائط واستقلت عن الجغرافيا ، هذه البيوت كانت مضايف وداووين أستقبلت المرضى وطلاب العلم والباحثين عن عمل ، وضيوف هزيع الليل الذين انزلتهم القوافل والسيارات من فجاج البلاد البعيدة والقريبة ، كلهم استقروا فيها وعاشوا وسط رحابة ساكنيها وتقاسموا معهم الطعام والمحبة والفراش . هذه البيوت التي اُخليت الأن من ساكنيها لم تكن مجرد بيوت فقط ولكنها كانت قيم وأخلاق بنيت بالترحاب والمودة والأواصر القوية .فإذا جاؤوكم يا أهل جا