صوت ليس ككل الأصوات، وجه ليس ككل الوجوه، ثائرٌ أصبح رمزاً وقبلة للثائرين، في يوم ليس ككل الأيام نتذكر معاً رحيل البطل عبد الباسط الساروت في عامه الرابع، نفقتد عبد الباسط ولا تستطيع الأيام والسنوات مهما طالت بيننا وبينه أن تجعلنا ننساه، بل كل مازادت المسافات بيننا وبينه سيزداد حبنا له، وحتما المضي على دربه ولن نستوحش من قلة السالكين ولن يثنينا عن ذلك كثرة المتساقطين!
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
صوت ليس ككل الأصوات، وجه ليس ككل الوجوه، ثائرٌ أصبح رمزاً وقبلة للثائرين، في يوم ليس ككل الأيام نتذكر معاً رحيل البطل عبد الباسط الساروت في عامه الرابع، نفقتد عبد الباسط ولا تستطيع الأيام والسنوات مهما طالت بيننا وبينه أن تجعلنا ننساه، بل كل مازادت المسافات بيننا وبينه سيزداد حبنا له، وحتما المضي على دربه ولن نستوحش من قلة السالكين ولن يثنينا عن ذلك كثرة المتساقطين!