و إذَا خلَوتَ برِيبةٍ في ظُلمة و النَفسُ دَاعِيةٌ إلَى الطُغيانِيفٱستحيي مِن نظرِ الإلَـٰه و قُل لها إنَ الذي خلقَ الظَّلام يرَانِي
كن أول من يعلق على هذا المنشور
لا يوجد نتائج
كلمات المرور التي أدخلتها غير متطابقة. حاول مرة اخرى
و إذَا خلَوتَ برِيبةٍ في ظُلمة و النَفسُ دَاعِيةٌ إلَى الطُغيانِيفٱستحيي مِن نظرِ الإلَـٰه و قُل لها إنَ الذي خلقَ الظَّلام يرَانِي