أخبرتني صديقتي ذات مرة بأني أبالغ وأني أنتبه لتفاهات لا لأشياء هامّة ، قُلت لها : حقًا ؟ أعتذر .ومن ذلك اليوم وأنا أنتزع كلماتها من أُذُني ودموعها من على كتفي الذي بسطته لها كفراشٍ دائم .
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
أخبرتني صديقتي ذات مرة بأني أبالغ وأني أنتبه لتفاهات لا لأشياء هامّة ، قُلت لها : حقًا ؟ أعتذر .ومن ذلك اليوم وأنا أنتزع كلماتها من أُذُني ودموعها من على كتفي الذي بسطته لها كفراشٍ دائم .
كن أول من يعلق على هذا المنشور
كلمات المرور التي أدخلتها غير متطابقة. حاول مرة اخرى