.نُعزّي صاحب الزّمان والأُمّة الإسلاميّة جُمعا بهذا المُصاب الأليم. وعظّم اللّهُ أُجُورنا بمُصابنا بالحُسينِ عليهِ السّلام، وجعلنا وإيّاكُم من الطّالبين بثارهِ مع وليّه الإِمام المهدِيّ من آلِ مُحَمّدٍ صلّى اللّهُ عليه وآله. .
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور