«كن مؤدبًا في حزنك، حامدًا في دمعتك، أنيقًا في ألمك؛ فالحزن كما الفرح هدية من رب العباد سيمكث قليلاً ويعود إلى ربه حاملاً معه تفاصيل صبرك!»
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
«كن مؤدبًا في حزنك، حامدًا في دمعتك، أنيقًا في ألمك؛ فالحزن كما الفرح هدية من رب العباد سيمكث قليلاً ويعود إلى ربه حاملاً معه تفاصيل صبرك!»
كن أول من يعلق على هذا المنشور
كلمات المرور التي أدخلتها غير متطابقة. حاول مرة اخرى